هل الطفل الرضيع يرى الملائكة
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة المائدة - الآية 15. 3 آل عمران Aal-Imran. وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَىٰ نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ ۚ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ ۖ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ ۚ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ ففي الآية 15 من سورة المائدة يقول الرب تبارك وتعالى: {یَـٰۤأَهۡلَ ٱلۡكِتَـٰبِ قَدۡ جَاۤءَكُمۡ رَسُولُنَا یُبَیِّنُ لَكُمۡ كَثِیرࣰا مِّمَّا كُنتُمۡ تُخۡفُونَ مِنَ ٱلۡكِتَـٰبِ وَیَعۡفُوا۟ عَن كَثِیرࣲۚ}. على كل حال الله تعالى أعلم لكنها فعلًا تبلغ مئات السنين، والمشهور أنها تقرب من الستمائة سنة قد تزيد وقد تنقص بعض الشيء، لكن القول بأنها أربعمائة وثلاثون سنة بعيد، فالمدة التي كانت بين النبي ﷺ وبين عيسى -عليه الصلاة والسلام- بنحو من ستمائة سنة، بينما المدة التي بين عيسى -عليه الصلاة والسلام- وبين موسى أطول بكثير، فبعض المؤرخين يوصلها إلى ألف وتسعمائة سنة تقريبًا، وقد لا تبلغ هذا. 4 النساء An-Nisaa. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ù
Ø Ø© ج ÙØ¬Ø¯ تر Ù
Ù
) عدÙ
Ù
ص Ø Ù
) عاÙ
س ع Ù
ب ÙØ¯ اÙÙ
Ù
ÙÙ Ø§Ù ØªØµØ¨ØØ± ÙÙØªÙ
تخÙÙØ±Ù Ù
٠اÙÙØªØ¨ ÙÙØ¹ÙÙØ§ Ø¹Ù ÙØ«Ùر ÙØ¯ Ø¬ÙØ§Ø¡ ÙÙ
Ù
ÙÙØ±Ù٠بÙÙ
ÙÙÙ Ù
ا عÙ
ر ÙÙ ÙØ±Ùر 8 ... ÙØ£Ø®Ø±Ø¬ عبد ب٠ØÙ
ÙØ¯ Ø¹Ù ÙØªØ§Ø¯Ø© ÙÙ ÙÙÙÙ ÙÙØ¹Ù٠ع٠٤ V o Ø³ÙØ±Ø© اÙÙ
ائدة/ Ø§ÙØ¢Ùات : ١٥ - Ù¡Ù§ Ù
... قوله تعالى : {يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ } الباء في قوله : {بِهِ } للآلة والضمير عائد إلى الكتاب أو إلى النور سواء أريد به النبي صلى الله عليه وآله أو القرآن فمآل الجميع واحد فإن النبي صلى الله عليه وآله أحد الأسباب الظاهرية في . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨(Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ¨Ùرة Ø§ÙØ¢ÙØ© 56 ) Ø ÙÙØ°ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ ÙÙØ§Ù بذÙ٠بعد Ù
ا سÙ
Ø¹Ù ÙØ¥ÙÙ
ا Ø¥Ù٠عÙÙ Ø§ÙØ°ÙÙ ÙØ¨Ø§Ø¯ÙÙÙ٠إ٠اÙÙ٠سÙ
ÙØ¹ عÙÙÙ
» ... ÙØ§ Ø£Ù٠اÙÙØªØ§Ø¨ ÙØ¯ جاءÙÙ
رسÙÙÙØ§ ÙØ¨ÙÙ ÙÙÙ
ÙØ«Ùرا٠Ù
Ù
ا ÙÙØªÙ
تخاÙÙÙ Ù
٠اÙÙØªØ§Ø¨ ÙÙØ¹ÙÙ Ø¹Ù ÙØ«Ùر » (Ø³ÙØ±Ø© اÙÙ
Ø§Ø¦Ø¯Ø©Ø Ø§ÙØ¢ÙØ© ÙØ§ ) . 6 الأنعام Al-An'aam. 7 الأعراف Al-A'raaf. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø§ÙتÙÙ Ø ÙÙØ¯ ØªÙØ¯Ù
ÙÙ Ø£ÙØ§Ø¦Ù Ø§ÙØ¨Ùرة Ø Ø£ÙÙ ÙÙÙ : سÙ
ÙØ§ ÙØµØ§Ø±Ù ÙØ£ÙÙÙ
Ù
Ù ÙØ±ÙØ© Ø¨Ø§ÙØ´Ø§Ù
Ø ØªØ³Ù
Ù ÙØ§ØµØ±Ø© Ø ÙÙÙÙÙ Ø ÙÙÙ
Ø§ÙØ°ÙÙ ÙØ§ÙÙØ§ ... رسÙÙÙØ§ ÙØ¨ÙÙ ÙÙÙ
ÙØ«Ùرا Ù
Ù
ا ÙÙØªÙ
تخÙÙÙ Ù
٠اÙÙØªØ§Ø¨ ÙÙØ¹ÙÙ Ø¹Ù ÙØ«Ùر » ÙØ§Ù Ù
ØÙ
د Ø¨Ù ÙØ¹Ø¨ اÙÙØ±Ø¸Ù : Ø£ÙÙ Ù
ا ÙØ²Ù Ù
Ù ÙØ°Ù Ø§ÙØ³Ùرة ... قال الإمام الرازى فى تفسيره لهذه الآية: إن اليهود فيما يقرأون التوراة (تثنية22: 23-24) لووا . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 28ÙÙÙÙ٠تعاÙÙ ÙÙ Ø³ÙØ±Ø© اÙÙ
ائدة Ø¢ÙØ© 15 ( ÙØ§ Ø£Ù٠اÙÙØªØ§Ø¨ ÙØ¯ جاءÙÙ
رسÙÙÙØ§ ÙØ¨ÙÙ ÙÙÙ
ÙØ«Ùرا Ù
Ù
ا ÙÙØªÙ
تخÙÙÙ Ù
٠اÙÙØªØ§Ø¨ ÙÙØ¹ÙÙ Ø¹Ù ÙØ«Ùر ÙØ¯ جاءÙÙ
Ù
٠اÙÙÙ ÙÙØ± ÙÙØªØ§Ø¨ Ù
بÙÙ ) ص Ù ÙÙÙÙÙ ÙÙ Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ£ÙعاÙ
Ø¢ÙØ© 91 ( ÙÙ
ا ÙØ¯Ø±Ùا اÙÙÙ ØÙ ÙØ¯Ø±Ù اذا ÙØ§ÙÙØ§ Ù
ا Ø§ÙØ²Ù اÙÙÙ ... الدكتور وليم كامبل. 1 الفاتحة Al-Faatiha. يَهْدِي بِهِ اللّهُ يعني بما ذُكر، وأفرد الضمير هنا لوجود الملازمة بين الأمرين -بين النور وبين الكتاب- فإذا فسرنا النور بأنه الرسول -عليه الصلاة والسلام- فالكتاب قد نزل عليه، وإفراد الضمير له نظائر في القرآن، فالله قال: وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا [سورة الجمعة:11] فلم يقل: انفضوا إليهما، وقال عن طاعة الله وطاعة الرسول ﷺ: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَوَلَّوْا عَنْهُ [سورة الأنفال:20] فوحَّد الضمير؛ لأن طاعة الرسول ﷺ من طاعة الله، وهذا له نظائر وأنواع كثيرة في القرآن، يأتي لأغراض شتى كما يقال. وقيل: فاعف عن مؤمنيهم ولا تؤاخذهم بما سلف منهم. ويحتمل أن يكون المعنى أنه يبيّن لهم كثيرًا مما أخفوه ويترك كثيرًا فلا يطالبهم بمقتضاه والعمل به حتى يأمره الله بذلك، أي لا يلزمهم العمل بما في كتابهم حتى يأمره الله -تبارك وتعالى- بذلك، فيكون القدر الذي يبيّنه لهم هو مما أمره الله ببيانه ويسكت عن غيره، وعلى هذا القول لا يلزم أن يكون هذا المسكوت عنه مما لا ينبني عليه عمل أو لا يكون في ذكره فائدة، وإنما سكت عنه لأن الله لم يأمره بذلك، وهذا المعنى الثاني هو الذي اختاره كبير المفسرين ابن جرير -رحمه الله- وكلا المعنيين قريب، وليس هناك دليل يجب الوقوف عنده والقول بمقتضاه في حال هذا الكثير المسكوت عنه، هل سكت عنه لأنه لا ينبني على ذكره فائدة؟ أو لأن ذكر البعض يغني عن ذكر غيره؟ أو لأن الله لم يأمره بأخذهم بذلك وإلزامهم بمقتضاه؟ فكل ذلك محتمل والله أعلم. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين. ومن أهل العلم من يقول بالمغايرة بينهما، فالكتاب المبين بلا إشكال هو القرآن، والنور منهم من فسره بأنه النبي محمد ﷺ، ويحتمل أن يكون المراد به الإسلام، وهناك ملازمة لا تخفى بين الإسلام وبين الرسول -عليه الصلاة والسلام؛ لأنه هو الذي جاء بالإسلام وعليه نزل القرآن، فالمعاني متلازمة. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¢Ùات Ø³ÙØ±Ø© اÙÙ
ائدة ÙÙÙ٠تعاÙÙ: ÙÙØªØ£Ù٠اÙÙØªØ§Ø¨ ÙØ¯ جاء ÙÙÙÙ
Ù Ø±ÙØ³ÙÙÙÙ ÙÙØ¨ÙÙÙØ« ÙÙ ÙØ«Ùرا ÙÙÙ
ÙØ§ Ù
. ... ÙÙÙÙØ¹ÙÙÙØ§Ù Ø¹Ù ÙØ«Ùر ÙØ¯ جاء ÙÙÙÙ
ÙÙÙØ±Ù اÙÙÙÙÙÙ ÙÙÙØ±Ù ÙÙÙØªØ¨ ÙÙÙØ±Ø«Â» [اÙÙ
ائدة: ١٥ ] Ø«Ù
ÙØ§Ù تعاÙÙ: ï´¿ ÙÙÙ٠اÙ٠اÙÙÙ Ù
ÙÙ Ø£ØªÙØ¨Ø¹ Ø±Ø¶ÙØ§ÙÙÙ Ø³ÙØ¨ÙÙÙ Ø§ÙØ³ÙÙÙ ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙØÙØ§Ø¬ÙÙÙÙ
Ø§Ø¨Ù Ø¹ÙØ¯ ربÙÙÙ
) [Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ¨Ùرة : 7]." ÙÙÙÙÙ : « ÙÙØ¹ÙÙ Ø¹Ù ÙØ«Ùر Ø Ø ÙØ¹Ù٠بÙÙÙÙ : « ÙÙØ¹ÙÙ Ø Ø ÙÙØªØ±Ù أخذÙÙ
Ø¨ÙØ«Ùر Ù
Ù
ا ÙÙØªÙ
تخÙÙÙ Ù
Ù ÙØªØ§Ø¨ÙÙ
Ø§ÙØ°Ù Ø£ÙØ²Ù٠اÙÙ٠إÙÙÙÙ
Ø ÙÙÙ Ø§ÙØªÙراة Ø ÙÙØ§ تعÙ
ÙÙÙ Ø¨Ù ØØªÙ ÙØ£Ù
ر٠اÙÙ٠بأخذÙÙ
ب٠. (Ù¢) se د . Ø£ . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Â«ÙØØ±ÙÙÙÙ٠اÙÙÙÙ
ع٠Ù
ÙØ§Ø¶ÙÙÙ
Â»Ø ÙÙÙ
اÙÙ
زÙÙÙÙ ÙÙ
ا Ø®ÙØ·Ø¨Ùا ب٠عÙ
ا Ø£Ø±ÙØ¯ ب٠ÙÙ
ÙØªÙدÙ
ÙÙ
Ù٠ذÙÙ ØºÙØ±ÙÙ
Ø ÙØ£Ù
ا اÙÙ
عاصرÙÙ ÙÙØ¯ ØØ±ÙÙØ§ ... اÙÙØªØ¨Ù ÙØ¯ جاء ÙÙÙÙ
Ù Ø±ÙØ³ÙÙÙÙÙÙØ§ ÙÙØ¨ÙÙÙØ« ÙÙÙ
ÙØ«Ùرا ÙÙÙÙØ§ ÙÙÙÙØªÙÙ
تخÙÙØªÙ Ù
ÙÙ٠اÙÙØªØ§Ø¨ ÙÙÙÙØ¹ÙÙÙÙØ§Ù Ø¹Ù ÙØ«ÙرÙ» [اÙÙ
ائدة: ... طبعًا هذه المقالة -أعني قولهم: نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ- صدرت من اليهود، ومن أهل العلم من تكلف في تفسيرها، فقال: إنهم قصدوا: نحن أتباع أبناء الله، فيكون ذلك منقسمًا على اليهود مثلًا والنصارى، فاليهود قالوا: عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ [سورة التوبة:30] والنصارى قالوا:الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ [سورة التوبة:30]، فقولهم: نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ يعني نحن أتباع أبناء الله، ولكن القاعدة أن الكلام إذا دار بين التقدير وعدمه فالأصل عدم التقدير، ولذلك فإننا نقول: هذا القول قول مرجوح، وفيه تكلف ولا حاجة إليه، فهم أرادوا أن يشرِّفوا أنفسهم وأن يعظموها فافتروا على الله بأن لهم منزلة عنده ليست لأحد فقالوا: نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ [سورة المائدة:18] وقالوا: نحن شعب الله المختار وما عدانا من الأمم فهم جونيم يعني الحمير التي خلقت من أجل أن يركبها اليهود، هذه هي عقيدة اليهود في نظرهم إلى الناس ممن سواهم، وقالوا: لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ [سورة آل عمران:75] أي خذ أموالهم وافعل بهم ما شئت. 19, القول في تأويل قوله عز ذكره : يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ, يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ۚ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ, " يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب ", " يا أهل الكتاب قد جاءكم رسوُلنا يبين لكم كثيرًا مما كنتم تخفون من الكتاب ", " يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم ", " يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبيين لكم ", (بضم الخاء وفتح الصاد وسكون الياء بعدها راء مفتوحة), يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ, وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا ۖ وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ ۖ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنْتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۚ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَٰلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ, فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً ۖ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ ۙ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ ۚ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ, وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ, يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ, لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ۚ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ۗ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ, وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَىٰ نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ ۚ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ ۖ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ ۚ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ, يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَىٰ فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِنْ بَشِيرٍ وَلَا نَذِيرٍ ۖ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ù
ع Ù
ر ج صر ع٠ج٠ارÙ
ÙÙÙÙ٠تعاÙÙ: ï´¿ÙÙØ¥ÙÙ ØªÙØªÙÙÙÙØ§ عÙÙØ§ ØÙÙ ÙÙÙÙØ²ÙÙÙ٠اÙÙÙÙØ±ÙÙÙØ§ØªÙ ÙÙØ¯Ù ÙÙÙ
» Ø£Ù ÙØ¥Ù تسأÙÙØ§ Ø¹Ù ÙØ°Ù Ø§ÙØ£Ø´Ùاء Ø§ÙØªÙ ÙÙÙØªÙ
Ø¹Ù Ø§ÙØ³Ø¤Ø§Ù عÙÙØ§ ØÙÙ ÙÙØ²Ù اÙÙØÙ Ø¹Ù٠رسÙ٠اÙÙÙ ÙÙØ© تبÙÙ ÙÙÙ
ÙØ°Ù٠عÙ٠اÙÙÙ ÙÙØ±ÙÙØ Ø«Ù
ÙØ§Ù ﴿عÙÙÙØ§ اÙÙ٠عÙÙØ§Â» ... وابن جرير -رحمه الله- يرجح في هذه الآية: أن النور هنا هو النبي ﷺ، والكتاب هو القرآن، فقوله تعالى: قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ [سورة المائدة:15] أي نبي كريم وكتاب عظيم. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 51ÙØ±Ø¯ ÙÙ ØªÙØ³Ùر Ø§Ø¨Ù ÙØ«Ùر Ù
Ù Ø±ÙØ§ÙØ© Ø§ÙØ¨Ø®Ø§Ø±Ù Ø±ÙØ§ÙØ© Ø¹Ù Ø³Ø¹ÙØ¯ ب٠اÙÙ
Ø³ÙØ¨ ÙØ§Ù: ((Ø§ÙØ¨ØÙرة Ø§ÙØªÙ ÙÙ
ÙØ¹ Ø¯Ø±ÙØ§ ÙÙØ·ÙØ§ØºÙØª ÙÙØ§ ÙØÙØ¨Ùا Ø£ØØ¯ ... Ø§ÙØ³Ø§Ø¨Ø¹ ÙØ¥Ù ÙØ§Ù Ø°ÙØ±Ø§Ù ÙÙÙ Ù
ÙØª اشتر٠ÙÙÙ Ø§ÙØ±Ø¬Ø§Ù دÙ٠اÙÙØ³Ø§Ø¡Ø (1) Ø§ÙØ¸Ø± Ø§Ø¨Ù ÙØ«Ùر ÙÙ ØªÙØ³Ùر٠ÙÙØ°Ù Ø§ÙØ¢ÙØ© Ù
Ù Ø³ÙØ±Ø© اÙÙ
ائدة. 2 البقرة Al-Baqara. ﴿ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ﴾ أي عرف بعضه وأعرض عن بعض، ذكر النبي شيئاً ولم يذكر أشياء، ذكر كذبةً وترك كذبات. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ù
Ù Ø§ÙØ£ØÙاÙ
Ø§ÙØ´Ø±Ø¹ÙØ©Ø ÙØ¥Ù Ù
ا ÙÙ
ÙÙÙ ÙØ°ÙÙ ÙØ§ ÙØ§Ø¦Ø¯Ø© تتعÙÙ Ø¨Ø¨ÙØ§ÙÙ Ø¥ÙØ§ Ù
جرد Ø§ÙØªØ¶Ø§Ø¡ ØÙÙ
Ø ÙÙÙ٠اÙÙ
عÙÙ ÙØ¹ÙÙ Ø¹Ù ÙØ«Ùر ... ÙÙÙÙ ÙÙ
ÙÙÙ Ø¨Ù Ø£ØØ¯ Ù
ÙÙÙ
ÙÙÙÙ Ø§Ø³ØªÙØ²Ù
ÙÙÙÙÙ
إ٠اÙÙÙ Ù٠اÙÙ
Ø³ÙØ ÙØ§ ØºÙØ±Ù ÙÙØ¯ ØªÙØ¯Ù
Ù٠أخر Ø³ÙØ±Ø© اÙÙØ³Ø§Ø¡ Ù
ا ÙÙÙÙ ÙÙØºÙÙ Ø¹Ù Ø§ÙØªÙرار . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙØ§ÙØºÙ Ù
Ø¹ÙØ§Ù Ø§ÙØÙØ¯Ø ÙØ§ÙØ´Ø§ÙØ¯ عÙ٠ذÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ ÙÙ Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ£Ø¹Ø±Ø§Ù ÙÙ ÙØµÙ Ø£ÙÙ Ø§ÙØ¬ÙØ© «ÙÙØªÙØ±ÙØ¹ÙÙÙØ§ Ù
ÙØ§ ÙÙ ØµÙØ¯ÙÙØ±ÙÙ
Ù
٠غÙ» ... Ø£ÙÙÙ ÙØ°Ø§ صØÙØ ÙÙÙ٠اÙÙØ¨Ù Ù
Ù Ø³Ø¬Ø§ÙØ§Ù اÙÙØ±Ù
ÙØ§ÙعÙÙ ÙØ§ÙØ´ÙÙØ© عÙÙ ÙÙÙ
Ù ÙÙØ°ÙÙ Ø¹ÙØ§ عÙÙØ ÙÙÙØ¯ Ø¹ÙØ§ Ø¹Ù ÙØ«Ùر Ù
٠اÙÙØ§Ø³ ÙÙØ³ أب٠... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨(Ù¦) Ø³ÙØ±Ø© اÙÙ
ائدة Ø Ø¢ÙØ© ١٥ Ø Ù¡Ù¦ . ÙÙØ¹ÙÙ Ø¹Ù ÙØ«Ùر : ÙØØ³Ø§ÙÙ
Ù ÙØ³ØªØ±Ù عÙÙÙÙ
Ø Ø±Ø¬Ø§Ø¡ ÙØ¯Ø§ÙتÙÙ
بتÙÙÙ٠اÙÙÙ . (Ù§) Ù
Ø±ÙØ© : Ø´Ø¨ÙØ© ÙØ´Ù . (8) ÙØ¶Ø§Ùا : جÙ
ع ÙØ¶ÙØ©Ø ÙÙÙ Ø§ÙØØ§Ø¯Ø«Ø© اÙÙØ§Ùعة ÙÙ ØÙ ÙØ¶Ø§Ù اÙÙ٠تعاÙÙ ÙÙØ¯Ø±Ù . (Ù©) Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ¨Ùرة Ø Ø¢ÙØ© ٩٤ Ø ÙØ§Ù ÙÙÙ
ذÙÙ ÙÙ
ا ...
تحويل نظام الاندرويد الى ايفون بسهولة تامة,
سعر جهاز تحليل فيتامين د النهدي,
انتفاخ جفن العين السفلي عند الاستيقاظ,
رسائل عتاب بالانجليزي,
أصعب الولادات الطبيعية,
مقارنة بين دولتين في نظام التعليم Pdf,
كم مدة نزول الدم بعد الإجهاض في الشهر الأول,
تحميل برنامج تصغير حجم الصور,